بعد صمتٍ طويل من الشركات العراقية تجاه الوباء العالمي الحالي كوفيد-19 وعدم التدخل بشكلٍ مماثل لما قامت بهِ الشركات من مختلف بلدان العالم من تبرعات مالية وتقديم خدمات مجانية كـ الإنترنت والمكالمات ودور السكن وما إلى ذلك.
يبدو الآن أن زين العراق قررت أن تتحرك ولو كان ذلك بشكلٍ مُتأخر لكنها قررت المضي قدماً في مكافحة الوباء عبر التبرع بمبلغ 750 مليون دينار عراقي لصالح الحكومة لشراء أجهزة ومعدات طبية الى القطاع الصحي بحسب تغريدتهم على تويتر:
أما ايرثلنك فقد تبرعت بمساعدات غذائية في المناطق الغربية وننتظر منها التبرع بمبلغ مادي لمكافحة وباء كوفيد-19 خصوصاً في الظروف الحالية الحكومية التي لن تقاوم في ظل هذه السياسة المتلخبطة.
كما تبرعت آسياسيل بالمبلغ نفسهُ (750 مليون دينار عراقي) وفقاً للتقرير المنشور على الصفحة بتأريخ 30 آذار/مارس.
يبدو الآن أن زين العراق قررت أن تتحرك ولو كان ذلك بشكلٍ مُتأخر لكنها قررت المضي قدماً في مكافحة الوباء عبر التبرع بمبلغ 750 مليون دينار عراقي لصالح الحكومة لشراء أجهزة ومعدات طبية الى القطاع الصحي بحسب تغريدتهم على تويتر:
هُناك من ينتقد تبرعهم كونهُ أتى مُتأخراً فلو كان مبكراً لساهم في الحد من انتشار الفيروس ولو كان قليلاً وعلى الجهة المقابلة هناك من ينتقد المبلغ الذي تم التبرع به ويراهُ شيئاً بسيطاً جداً ولكن على كل الأحوال أن تساهم الشركات خيراً من صمتها فهذا عملٌ إنسانيٌ بالدرجةِ الأساس قبل أن يكون أي شيءٍ آخر.#زين_العراق تتبرع بمبلغ 750 مليون دينار لشراء أجهزة ومعدات طبية الى القطاع الصحي ضمن جهود مكافحة انتشار فايروس #كورونا المستجد بالعراق pic.twitter.com/vGddxMhKYN— Zain Iraq (@ZainIraq) March 31, 2020
أما ايرثلنك فقد تبرعت بمساعدات غذائية في المناطق الغربية وننتظر منها التبرع بمبلغ مادي لمكافحة وباء كوفيد-19 خصوصاً في الظروف الحالية الحكومية التي لن تقاوم في ظل هذه السياسة المتلخبطة.
كما تبرعت آسياسيل بالمبلغ نفسهُ (750 مليون دينار عراقي) وفقاً للتقرير المنشور على الصفحة بتأريخ 30 آذار/مارس.