تعمل الشركة حاليًا على قارئ بصمات أصابع أكبر بكثير من الموجود على Galaxy S10. على وجه التحديد، سيكون لدى هذا القارئ "منطقة نشطة" تبلغ 64 ملم، مقابل 32 ملم فقط لجهاز S10 أي بمعنى الضعف.
سامسونج ليست الوحيدة التي تعمل على تكنولوجيا من هذا القبيل. في بداية العام، رفعت شاومي النقاب في الفيديو على قارئ بصمات الأصابع المتوفر على كامل الشاشة تقريبًا وعلى ارتفاع النصف السفلي تقريبًا. وفقًا للشائعات، طورت شركة آبل أيضًا قارئ ID Touch مماثلًا.
كتذكير، لا تزال المعلومات شحيحة حول Galaxy S11. من المتوقع أن يكون الهاتف الذكي متوفراً بحلول عام 2020 ، وهو مزود بشاشة أموليد بمعدل تحديث يبلغ 90 أو 120 هرتز وسيقدم تجربة تصوير لم يسبق لها مثيل كما ذُكر سابقاً على مواقع التواصل الأجتماعي والمواقع التقنية. يقال إن سامسونج تخطط لدمج كل من ميزات Galaxy S و Galaxy Note في جهاز واحد بدءاً من عام 2020. وهذه المعلومة الأخيرة غير مؤكدة من قبل سامسونج.